الرئيسية
كيف تتصرف مع طفلك في أيامه الاولى؟
عندما تعود زوجتك إلى البيت وهي تحمل طفلكما فإن دورك كأب يتركز بصفة أساسية على تقديم العون والدعم خاصة وأن زوجتك ستكون متعبة جدا وربما نصحها الأطباء بضرورة تجنب القيام بالأنشطة المرهقة، لذا يتوقع منك تقديم العون في الأنشطة اليومية وقد تحظى تلك المساعدة بالتقدير البالغ من جانب زوجتك.
يجب أن يكون لدى الوالدين معلومات هامة عن سلوكيات الأطفال في الأيام الأولى
ومن بين أبرز المهام التي يتوقع منك أداؤها هي التأكد من التزام زوجتك بنصائح الأطباء لأن ذلك سيساعدها على العودة إلى أنشطتها المعتادة بسرعة أكبر، وقد تتطلب منه إحداث تغيير في نهج حياته يجب أن يكون لدى الوالدين معلومات هامة عن سلوكيات الأطفال في الأيام الأولى فنجد مثلاً أن الأطفال حديثي الولادة بحاجة إلى الكثير من النوم...
فتنام غالبية الأطفال في هذا العمر وهو الأيام القليلة الأولى فترات تتراوح من 18-22 ساعة يومياً ولا يحتاج هؤلاء الأطفال إلى هدوء تام للنوم ولا ينصح تعويد الطفل على النوم في جو يسوده الهدوء الشديد لأنه إذا حدث ذلك فإنه سيستيقظ على أي أصوات تصدر من حوله ومن ناحية أخرى فإن الحكمة بمكان تجنب الأصوات العالية أو الضجيج والأضواء الشديدة التي يمكن أن تزعج الطفل أو توقظه من نومه.
عندما تعود زوجتك إلى البيت وهي تحمل طفلكما فإن دورك كأب يتركز بصفة أساسية على تقديم العون والدعم خاصة وأن زوجتك ستكون متعبة جدا وربما نصحها الأطباء بضرورة تجنب القيام بالأنشطة المرهقة، لذا يتوقع منك تقديم العون في الأنشطة اليومية وقد تحظى تلك المساعدة بالتقدير البالغ من جانب زوجتك.
يجب أن يكون لدى الوالدين معلومات هامة عن سلوكيات الأطفال في الأيام الأولى
ومن بين أبرز المهام التي يتوقع منك أداؤها هي التأكد من التزام زوجتك بنصائح الأطباء لأن ذلك سيساعدها على العودة إلى أنشطتها المعتادة بسرعة أكبر، وقد تتطلب منه إحداث تغيير في نهج حياته يجب أن يكون لدى الوالدين معلومات هامة عن سلوكيات الأطفال في الأيام الأولى فنجد مثلاً أن الأطفال حديثي الولادة بحاجة إلى الكثير من النوم...
فتنام غالبية الأطفال في هذا العمر وهو الأيام القليلة الأولى فترات تتراوح من 18-22 ساعة يومياً ولا يحتاج هؤلاء الأطفال إلى هدوء تام للنوم ولا ينصح تعويد الطفل على النوم في جو يسوده الهدوء الشديد لأنه إذا حدث ذلك فإنه سيستيقظ على أي أصوات تصدر من حوله ومن ناحية أخرى فإن الحكمة بمكان تجنب الأصوات العالية أو الضجيج والأضواء الشديدة التي يمكن أن تزعج الطفل أو توقظه من نومه.
