[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قمر صناعي يدور حول الارض
قمر صناعي يدور حول الارض
أكدت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) أن الضرر على محطة الفضاء الدولية إثر اصطدام قمرين صناعيين ضئيل.
واصطدم قمر صناعي خاص للاتصالات بقمر روسي في الفضاء لم يعد يستخدم يوم الثلاثاء الأمر الذي أنتج سحابتين ضخمتين من المخلفات وشكل خطرا طفيفا على محطة الفضاء الدولية.
وتم التوصل إلى النتيجة المتعلقة بضآلة الخطر بناء على حقيقة أن محطة الفضاء تطير على ارتفاع أقل من القمر الصناعي، وتطير محطة الفضاء في مدار منخفض مقارنة بموقع الاصطدام.
وحدث الاصطدام على ارتفاع نحو 800 كيلومتر وهو ارتفاع تستخدمه الأقمار الصناعية التي تراقب الطقس وتقوم بالاتصالات الهاتفية وغيرها من المهام.
وقال خبير صيني في الفضاء الخميس إن المخلفات الضخمة الناجمة عن اصطدام القمرين قد تشكل خطرا شديدا على المركبات الفضائية الأخرى إذا اصطدمت بها.
وقال بانغ تشي هاو الخبير الصيني المختص بتقنيات الفضاء إن مخلفات القمرين الصناعيين الكبيرين قد تحدث ثقوبا في المركبات الفضائية الأخرى أو خسائر أكبر، إذا اصطدمت بها.
وأضاف أن درجة الخطورة المحتملة تعتمد على عدد وحجم واتجاه طيران المخلفات.
وتوقع أن تصل سرعة قطعة من المخلفات الطائرة إلى 7.8 كيلومترا في الثانية أو أسرع وقد تبقى في الفضاء لعشرات السنين.
ويذكر أن وزن المركبة المصنوعة من الإيريديوم يبلغ 1235 رطلا 560 كيلوغراما ويصل وزن المركبة الروسية نحو طن.
واصطدم قمر صناعي خاص للاتصالات بقمر روسي في الفضاء لم يعد يستخدم يوم الثلاثاء الأمر الذي أنتج سحابتين ضخمتين من المخلفات وشكل خطرا طفيفا على محطة الفضاء الدولية.
وتم التوصل إلى النتيجة المتعلقة بضآلة الخطر بناء على حقيقة أن محطة الفضاء تطير على ارتفاع أقل من القمر الصناعي، وتطير محطة الفضاء في مدار منخفض مقارنة بموقع الاصطدام.
وحدث الاصطدام على ارتفاع نحو 800 كيلومتر وهو ارتفاع تستخدمه الأقمار الصناعية التي تراقب الطقس وتقوم بالاتصالات الهاتفية وغيرها من المهام.
وقال خبير صيني في الفضاء الخميس إن المخلفات الضخمة الناجمة عن اصطدام القمرين قد تشكل خطرا شديدا على المركبات الفضائية الأخرى إذا اصطدمت بها.
وقال بانغ تشي هاو الخبير الصيني المختص بتقنيات الفضاء إن مخلفات القمرين الصناعيين الكبيرين قد تحدث ثقوبا في المركبات الفضائية الأخرى أو خسائر أكبر، إذا اصطدمت بها.
وأضاف أن درجة الخطورة المحتملة تعتمد على عدد وحجم واتجاه طيران المخلفات.
وتوقع أن تصل سرعة قطعة من المخلفات الطائرة إلى 7.8 كيلومترا في الثانية أو أسرع وقد تبقى في الفضاء لعشرات السنين.
ويذكر أن وزن المركبة المصنوعة من الإيريديوم يبلغ 1235 رطلا 560 كيلوغراما ويصل وزن المركبة الروسية نحو طن.