فوجئت الفنانة سيرين عبد النور بالأصداء الإيجابية لعرض فيلمها "دخان بلا نار"
في مهرجان الشرق الاوسط السينمائي الدولي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في مهرجان الشرق الاوسط السينمائي الدولي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في أبوظبي ، الذي شاركت فيه قبل أن تعود إلى القاهرة لتصوير فيلم "رمضان مبروك ابوالعلمين" مع النجم الكوميدي محمد هنيدي.
سيرين صرحت لجريدة القبس أنها ضيفة شرف في فيلم "دخان بلا نار" وقالت : "هذا كان واضحاً على التتر، وكنت مرشحه للدور الاكبر في الفيلم لكنني اعتذرت عنه بسبب وجود قبلة، لم اشعر انني مناسبة لادائها، وتحمست للمشاركة كضيفة شرف لرغبتي في العمل مع المخرج المتميز سمير حبش ولان الفيلم كله اعجبني".
وعن انتقاد البعض هجوم الفيلم على سوريا قالت : " الفيلم لا يهاجم سوريا لكنه يهاجم قمع الحرية في اي مكان بالعالم العربي وما حدث في لبنان في الفترة التي تحدث عنها الفيلم بعد اتفاق الطائف حدث مثله في دول عربية اخرى في فترات مختلفة، ولست مع من يحجمون رؤية الفيلم في الهجوم على الوجود السوري الذي كان في لبنان في تلك الفترة لان الفيلم انتقد ايضا البلطجة الامريكية التي كانت موجودة في بيروت، فالفيلم ينتصر للحرية بوجه عام".
وعن تقديمها دور اغراء رغم رفضها القبلة قالت : "لا يوجد اي تناقض في قناعاتي فانا قدمت الاغراء لكن بطريقة فيها انوثة وليست طريقة مبتذلة فالانوثة في السينما ليست عيبا وهناك نجمات كبار قدمن الانوثة الطاغية على الشاشة دون ان يتجاوزن اي تقاليد او عادات وانا لعبت شخصية فتاه تستغل انوثتها في الاغراء وحتى الرقصة التي قدمتها في الفيلم كان بها اغراء دون اي ابتذال".
سيرين صرحت لجريدة القبس أنها ضيفة شرف في فيلم "دخان بلا نار" وقالت : "هذا كان واضحاً على التتر، وكنت مرشحه للدور الاكبر في الفيلم لكنني اعتذرت عنه بسبب وجود قبلة، لم اشعر انني مناسبة لادائها، وتحمست للمشاركة كضيفة شرف لرغبتي في العمل مع المخرج المتميز سمير حبش ولان الفيلم كله اعجبني".
وعن انتقاد البعض هجوم الفيلم على سوريا قالت : " الفيلم لا يهاجم سوريا لكنه يهاجم قمع الحرية في اي مكان بالعالم العربي وما حدث في لبنان في الفترة التي تحدث عنها الفيلم بعد اتفاق الطائف حدث مثله في دول عربية اخرى في فترات مختلفة، ولست مع من يحجمون رؤية الفيلم في الهجوم على الوجود السوري الذي كان في لبنان في تلك الفترة لان الفيلم انتقد ايضا البلطجة الامريكية التي كانت موجودة في بيروت، فالفيلم ينتصر للحرية بوجه عام".
وعن تقديمها دور اغراء رغم رفضها القبلة قالت : "لا يوجد اي تناقض في قناعاتي فانا قدمت الاغراء لكن بطريقة فيها انوثة وليست طريقة مبتذلة فالانوثة في السينما ليست عيبا وهناك نجمات كبار قدمن الانوثة الطاغية على الشاشة دون ان يتجاوزن اي تقاليد او عادات وانا لعبت شخصية فتاه تستغل انوثتها في الاغراء وحتى الرقصة التي قدمتها في الفيلم كان بها اغراء دون اي ابتذال".